يكتب عيسى مخلوف في "عين السراب"، رحاب النثر الحميم، أي في عالم التأمل لأنه الأقرب إلى الذات وإلى حركة الكون ومعانيه (…) شحنة أفكار
وتساؤلات تتواصل في صفحات الكتاب، حيث يتمكن المرء من إلقاء نظرة أشمل على أمور الدنيا وما بعدها، وحيث يتخذ الكلام شكل المواجهة... "أما هو، الحلم، الذي صار جسداً، فماذا لو ظلّ سراً في قلبها"، من أجمل ما
قيل في المرأة الحامل وجنينها...
)مقطع من مقال صدر في صحيفة "النهار"، الأول من كانون الأول/ ديسمبر 2000(